منتد يات بشاير الحريه 25 يناير
اهلا بكم فى منتديات بشاير الحريه 25 يناير ويسرنا التسجيب فى المنتدىو المشاركه الجاده سواء بالدعم المادى او المعنوى
منتد يات بشاير الحريه 25 يناير
اهلا بكم فى منتديات بشاير الحريه 25 يناير ويسرنا التسجيب فى المنتدىو المشاركه الجاده سواء بالدعم المادى او المعنوى
منتد يات بشاير الحريه 25 يناير
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتد يات بشاير الحريه 25 يناير

منتديات شبابيه اجتماعيه هدفها الاصلاح الاجبماعى وازاله الفوارق بين ابناءالمجتمع --------------------------------------------- ebrehim
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
(( الْحَمْدُ لِلّهِ الَّذِي هَدَانَا لِهَـذَا وَمَا كُنَّا لِنَهْتَدِيَ لَوْلا أَنْ هَدَانَا اللّهُ)) ***(( اللهم انت ربي لا اله الا انت خلقتني وانا عبدك وانا على وعهدك ووعدك ما استطاعت اعوذ بك من شر ما صنعت وابوء لك بنعمتك على فاغفر لي فانه لا يغفر الذنوب الا انت ))

 

  أم أيمن

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
amb_amb76




المساهمات : 19
تاريخ التسجيل : 30/05/2011

             أم أيمن Empty
مُساهمةموضوع: أم أيمن                أم أيمن Emptyالإثنين مايو 30, 2011 7:09 am



أم أيمن





نسبها







أُمُّ
أَيْمَنَ الحَبَشِيَّةُ، بَرَكَةُ مَوْلاَةُ رَسُوْلِ اللهِ -صَلَّى اللهُ
عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- وَحَاضِنَتُهُ وَرِثَهَا مِنْ أَبِيْهِ، ثُمَّ
أَعْتَقَهَا عِنْدَمَا تَزَوَّجَ بِخَدِيْجَةَ.




وَكَانَتْ
مِنَ المُهَاجِرَاتِ الأُوَلِ.




اسْمُهَا:
بَرَكَةٌ، وَقَدْ تَزَوَّجَهَا عُبَيْدُ بنُ الحَارِثِ الخَزْرَجِيُّ،
فَوَلَدَتْ لَهُ أَيْمَنَ، وَلأَيْمَنَ هِجْرَةٌ وَجِهَادٌ، اسْتُشْهِدَ
يَوْمَ حُنَيْنٍ.




ثُمَّ
تَزَوَّجَهَا زَيْدُ بنُ حَارِثَةَ لَيَالِيَ بُعِثَ النَّبِيُّ -صَلَّى
اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- فَوَلَدَتْ لَهُ أُسَامَةَ بنَ زَيْدٍ، حِبُّ
رَسُوْلِ اللهِ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-.




رُوِيَ
أَنَّ النَّبِيَّ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- كَانَ يَقُوْلُ لأُمِّ
أَيْمَنَ:




(هَذِهِ
بَقِيَّةُ أَهْلِ بَيْتِي).







مواقف
من حياتها










عن عُثْمَانُ بنُ القَاسِمِ، قَالَ:




لَمَّا
هَاجَرَتْ أُمُّ أَيْمَنَ أَمْسَتْ بِالمُنْصَرَفِ دُوْنَ الرَّوْحَاءِ،
فَعَطِشَتْ، وَلَيْسَ مَعَهَا مَاءٌ وَهِيَ صَائِمَةٌ، وَجَهِدَتْ،
فَدُلِّيَ عَلَيْهَا مِنَ السِّمَاءِ دَلْوٌ مِنْ مَاءٍ بِرِشَاءٍ
أَبْيَضَ، فَشَرِبَتْ، وَكَانَتْ تَقُوْلُ:




مَا
أَصَابَنِي بَعْدَ ذَلِكَ عَطَشٌ، وَلَقَدْ تَعَرَّضْتُ لِلْعَطَشِ
بِالصَّوْمِ فِي الهَوَاجِرِ، فَمَا عَطِشْتُ.










عَنْ سُفْيَانَ بنِ عُقْبَةَ، قَالَ:




كَانَتْ
أُمُّ أَيْمَنَ تُلْطِفُ النَّبِيَّ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-
وَتَقُوْمُ عَلَيْهِ.




فَقَالَ:
(مَنْ سَرَّهُ أَنْ يَتَزَوَّجَ امْرَأَةً مِنْ
أَهْلِ الجَنَّةِ، فَلْيَتَزَوَّجْ أُمَّ أَيْمَنَ).




قَالَ:
فَتَزَوَّجَهَا زَيْدٌ.










عَنْ مُحَمَّدِ بنِ قَيْسٍ:




جَاءتْ
أُمُّ أَيْمَنَ، فَقَالَتْ: يَا رَسُوْلَ اللهِ، احْمِلْنِي.



قَالَ:
(أَحْمِلُكِ عَلَى وَلَدِ النَّاقَةِ؟).



قَالَتْ:
إِنَّهُ لاَ يُطِيْقُنِي، وَلاَ أُرِيْدُهُ.




قَالَ:
(لاَ أَحْمِلُكِ إِلاَّ عَلَيْهِ)



يَعْنِي:
يُمَازِحُهَا.










عَنْ أَبِي الحُوَيْرِثِ:






أَنَّ أُمَّ أَيْمَنَ قَالَتْ يَوْمَ حُنَيْنٍ:

سَبَّتَ اللهُ
أَقْدَامَكُمْ.




فَقَالَ
النَّبِيُّ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-: (اسْكُتِي، فَإِنَّكِ
عَسْرَاءُ اللِّسَانِ).




وَقَالَ
أَبُو جَعْفَرٍ البَاقِرُ: دَخَلَتْ أُمُّ أَيْمَنَ عَلَى النَّبِيِّ
-صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- فَقَالَتْ: سَلاَمَ لاّ عَلَيْكُمْ.



فَرَخَّصَ
لَهَا أَنْ تَقُوْلَ: السَّلاَمُ.










عَنْ أَنَسٌ:




إِنَّ
الرَّجُلَ كَانَ يَجْعَلُ لِلنَّبِيِّ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-
مِنْ مَالِهِ النَّخْلاَتِ، حَتَّى فُتِحَتْ قُرَيْظَةُ وَالنَّضِيْرُ،
فَجَعَلَ يَرُدُّ.




وَإِنَّ
أَهْلِي أَمَرَتْنِي أَنْ أَسْأَلَ النَّبِيَّ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ
وَسَلَّمَ- الَّذِي كَانَ أَهْلُهُ أَعْطَوْهُ، أَوْ بَعْضُهُ، وَكَانَ
النَّبِيُّ أَعْطَى ذَاكَ أُمَّ أَيْمَنَ، فَسَأَلْتُهُ،
فَأَعْطَانِيْهِنَّ.







فَجَاءتْ
أُمُّ أَيْمَنَ، فَجَعَلَتِ الثَّوْبَ فِي عُنُقِي، وَجَعَلَتْ تَقُوْلُ:



كَلاَّ
-وَاللهِ- لاَ يُعْطِيْكَهُنَّ، وَقَدْ أَعْطَانِيْهِنَّ.



فَقَالَ
النَّبِيُّ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-: (لَكِ كَذَا).









عن حَرْمَلَةُ مَوْلَى أُسَامَةَ بنِ زَيْدٍ:




أَنَّهُ
بَيْنَا هُوَ جَالِسٌ مَعَ ابْنِ عُمَرَ، إِذْ دَخَلَ الحَجَّاجُ بنُ
أَيْمَنَ، فَصَلَّى صَلاَةً لَمْ يُتِمَّ رُكُوْعَهَا، وَلاَ سُجُوْدَهَا.



فَدَعَاهُ
ابْنُ عُمَرَ، وَقَالَ: أَتَحْسِبُ أَنَّكَ قَدْ صَلَّيْتَ؟ إِنَّك لَمْ
تُصَلِّ، فَعُدْ لِصَلاَتِكَ.




فَلَمَّا
وَلَّى! قَالَ ابْنُ عُمَرَ: مَنْ هَذَا؟




فَقُلْتُ:
الحَجَّاجُ بنُ أَيْمَنَ بنِ أُمِّ أَيْمَنَ.




فَقَالَ:
لَوْ رَآهُ رَسُوْلُ اللهِ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- لأَحَبَّهُ.









عَنْ ثَابِتٍ، عَنْ أَنَسٍ:






أَنَّ أُمَّ أَيْمَنَ بَكَتْ حِيْنَ مَاتَ النَّبِيُّ -صَلَّى اللهُ
عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-.




قِيْلَ
لَهَا: أَتَبْكِيْنَ؟




قَالَتْ:
وَاللهِ، لَقَدْ عَلِمْتُ أَنَّهُ سَيَمُوْتُ؛
وَلَكِنِّي إِنَّمَا أَبْكِي عَلَى الوَحْيِ إِذِ انْقَطَعَ عَنَّا مِنَ
السِّمَاءِ.








عن قَيْسُ
بنُ مُسْلِمٍ، عَنْ طَارِقٍ، قَالَ:






لَمَّا قُتِلَ عُمَرُ، بَكَتْ أُمُّ أَيْمَنَ، وَقَالَتْ: اليَوْمَ وَهَى
الإِسْلاَمُ.








مَاتَتْ فِي
خِلاَفَةِ عُثْمَانَ.




وَلَهَا فِي
(مُسندِ بَقِيٍّ) خَمْسَةُ أَحَادِيْثَ.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
أم أيمن
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  أم أيمن

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتد يات بشاير الحريه 25 يناير :: المنتدى الاسلامى :: اصحاب النبى صلى الله عليه وسلم-
انتقل الى: