منتد يات بشاير الحريه 25 يناير
اهلا بكم فى منتديات بشاير الحريه 25 يناير ويسرنا التسجيب فى المنتدىو المشاركه الجاده سواء بالدعم المادى او المعنوى
منتد يات بشاير الحريه 25 يناير
اهلا بكم فى منتديات بشاير الحريه 25 يناير ويسرنا التسجيب فى المنتدىو المشاركه الجاده سواء بالدعم المادى او المعنوى
منتد يات بشاير الحريه 25 يناير
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتد يات بشاير الحريه 25 يناير

منتديات شبابيه اجتماعيه هدفها الاصلاح الاجبماعى وازاله الفوارق بين ابناءالمجتمع --------------------------------------------- ebrehim
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
(( الْحَمْدُ لِلّهِ الَّذِي هَدَانَا لِهَـذَا وَمَا كُنَّا لِنَهْتَدِيَ لَوْلا أَنْ هَدَانَا اللّهُ)) ***(( اللهم انت ربي لا اله الا انت خلقتني وانا عبدك وانا على وعهدك ووعدك ما استطاعت اعوذ بك من شر ما صنعت وابوء لك بنعمتك على فاغفر لي فانه لا يغفر الذنوب الا انت ))

 

  قواعد الدين الإسلامي

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
aam2262




المساهمات : 52
تاريخ التسجيل : 30/05/2011

 قواعد الدين الإسلامي Empty
مُساهمةموضوع: قواعد الدين الإسلامي    قواعد الدين الإسلامي Emptyالخميس يونيو 09, 2011 2:35 am

قواعد
الدين الإسلامي:



إن
الإسلام والإيمان والإحسان هي العناصر التي تشكل الدين الإسلامي
القويم.


معنى
الإسلام:



الإسلام
هو النهج الذي به يتحقق استسلام العبد لربه وينقاد ويمتثل
لأوامره.


سئل
رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الإسلام، فقال: الإسلام أن تشهد أن لا إله إلا
الله وأن محمداً رسول الله، وتقيم الصلاة وتؤتي الزكاة، وتصوم رمضان، وتحج البيت إن
استطعت إليه سبيلاً.


تنبيه:
حصر الإسلام بهذه الأمور الخمسة المذكورة للاهتمام بها اهتماماً شديداً زائداً على
غيرها، فهو يمتد إلى أكثر من هذه الأركان الخمسة، ويدل على ذلك النصوص الواردة في
الكتاب والسنة.


معنى
الإيمان:



الإيمان:
هو التصديق بكل ما جاء به النبي صلى الله عليه وسلم.


سئل
رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الإيمان، فقال: "أن تؤمن بالله، وملائكته، وكتبه
ورسله، واليوم الآخر، وتؤمن بالقدر خيره وشره".


فمعنى
قول رسول الله صلى الله عليه وسلم أنَّ الإيمان هو التصديق بالله وملائكته وكتبه
ورسله واليوم الآخر والقدر خيره وشره.


الإيمان
وحقيقته:



الإيمان
تصديق القلب بالله وبرسوله، وهو التصديق الذي لا يرد عليه شك ولا ارتياب، وهو
التصديق المطمئن الثابت المتيقن الذي لا يتزعزع ولا يضطرب، ولا تهجس فيه الهواجس
ولا يتلجلج فيه القلب والشعور.

فالقلب
متى تذوق حلاوة الإيمان واطمأن إليه وثبت عليه، لابد من دفع لتحقيق حقيقته في خارج
القلب في واقع الحياة في دنيا الناس، يريد أن يوجد مناسبة بين ما يستشعره في باطنه
من حقيقة الإيمان، وما يحيط به في ظاهره من مجريات الأمور وواقع الحياة، ولا يطيق
الصبر على المفارقة بين الصورة الإيمانية في حسه والصورة الواقعية من حوله لأن هذه
المفارقة تؤذيه وتصدمه في كل لحظة.


فالإيمان
في حقيقته عمل نفسي يبلغ أغوار النفس ويحيط بجوانبها كلها من إدراك وإرادة
ووجدان.


وترتسم
حقيقة الإيمان بأمور:


أولاً:
إدراك(1)
ذهني
تنكشف حقائق الوجود على ما هي عليه في واقع الأمر، وهذا الانكشاف لا يتم إلا عن
طريق الوحي الإلهي المعصوم.


ثانياً:
بلوغ هذا الإدراك
الذهني
حدَّ الجزم الموقن الذي لا يزلزله شك ولا شبهة قال الله تعالى: {إِنَّمَا
الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ آمَنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ ثُمَّ لَمْ
يَرْتَابُوا(2)}
[الحجرات:
15].


ثالثاً:
أن يصحب هذه المعرفة الجازمة إذعان قلبي، وانقياد إرادي، يتمثل في الخضوع والطاعة
لحكم من آمن به مع الرضا والتسليم.


قال
الله تعالى: {فَلا وَرَبِّكَ لا يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ
بَيْنَهُمْ ثُمَّ لا يَجِدُوا فِي أَنفُسِهِمْ حَرَجًا مِمَّا قَضَيْتَ
وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيمًا
} [النساء: 65].


وقال
الله تعالى: {إِنَّمَا كَانَ قَوْلَ الْمُؤْمِنِينَ إِذَا دُعُوا إِلَى اللَّهِ
وَرَسُولِهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ أَنْ يَقُولُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا
وَأُوْلَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ
} [النور: 51].

______________________

(1) علم
أو معرفة.

(2) لم
يشكوا.

وقال
تعالى: {وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللهُ وَرَسُولُهُ
أَمْراً أَن يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ
} [الأحزاب:
36].


رابعاً:
أن يتبع تلك المعرفة، وهذا الإذعان حرارة وجدانية قلبية، تبعث على العمل بمقتضيات
العقيدة، والتمسك بمبادئها الخلقية والسلوكية فهي الجهاد في سبيلها بالمال والنفس،
والقرآن الكريم يصف المؤمنين الحقيقيين:


{إِنَّمَا
الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ إِذَا ذُكِرَ اللَّهُ وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْ وَإِذَا
تُلِيَتْ عَلَيْهِمْ آياتُهُ زَادَتْهُمْ إِيمَانَا وَعَلَى رَبِّهِمْ
يَتَوَكَّلُونَ * الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ
يُنفِقُونَ * أُوْلَئِكَ هُمْ الْمُؤْمِنُونَ حَقًّا
}
[الأنفال: 4,2]


معنى
الإحسان:



الإحسان:
وهو تحقيق الإخلاص في العبادة وهو على مرتبتين كما أخبر بذلك رسول الله صلى الله
عليه وسلم: "أن تعبد الله كأنك تراه فإن لم تكن تراه فإنه
يراك".


المرتبة
الأولى وهي الأعلى: أن تعبد الله كأنك تراه وهذه مرتبة
المشاهدة:


وهي
أن يتنور القلب بالإيمان، وتنفذ البصيرة حتى يصير الغيب
كالعيان.


فمن
عَبَدَ اللهَ عز وجل، وهو يستحضر قربَه منه، وأنه بين يديه، كأنه يراه أوجب له ذلك
الخشية والخوف والهيبة والتعظيم.


المرتبة
الثانية: وهي دون الأولى: وهي الإخلاص، وهو أن يعمل العبد على استحضار مشاهدة الله
إياه واطلاعه عليه، فإذا استحضر العبد هذا في عمله فقد حقق الإخلاص، فهو مخلص لله
تعالى غير ملتفت إلى غيره ولا مريد بعمله سواه.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
قواعد الدين الإسلامي
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» مزايا الدين الإسلامي
»  معنى الدين.
» الإيمان بالرسل والأنبياء عليهم السلام من أسس الدين

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتد يات بشاير الحريه 25 يناير :: المنتدى الاسلامى :: العقيدة-
انتقل الى: