منتد يات بشاير الحريه 25 يناير
اهلا بكم فى منتديات بشاير الحريه 25 يناير ويسرنا التسجيب فى المنتدىو المشاركه الجاده سواء بالدعم المادى او المعنوى
منتد يات بشاير الحريه 25 يناير
اهلا بكم فى منتديات بشاير الحريه 25 يناير ويسرنا التسجيب فى المنتدىو المشاركه الجاده سواء بالدعم المادى او المعنوى
منتد يات بشاير الحريه 25 يناير
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتد يات بشاير الحريه 25 يناير

منتديات شبابيه اجتماعيه هدفها الاصلاح الاجبماعى وازاله الفوارق بين ابناءالمجتمع --------------------------------------------- ebrehim
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
(( الْحَمْدُ لِلّهِ الَّذِي هَدَانَا لِهَـذَا وَمَا كُنَّا لِنَهْتَدِيَ لَوْلا أَنْ هَدَانَا اللّهُ)) ***(( اللهم انت ربي لا اله الا انت خلقتني وانا عبدك وانا على وعهدك ووعدك ما استطاعت اعوذ بك من شر ما صنعت وابوء لك بنعمتك على فاغفر لي فانه لا يغفر الذنوب الا انت ))

 

 الثوره فى عيون الصحافه العالميه

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ebrehim
Admin



المساهمات : 211
تاريخ التسجيل : 18/02/2011

الثوره فى عيون الصحافه العالميه Empty
مُساهمةموضوع: الثوره فى عيون الصحافه العالميه   الثوره فى عيون الصحافه العالميه Emptyالجمعة فبراير 18, 2011 5:54 am

الصحف الأمريكية
: الشباب المصرى قوة معارضة
جديدة لا يستطيع النظام التصدى لها..والإدارة الأمريكية تغير نهجها وتؤيد
المظاهرات المنددة بالحكومات العربية



الخميس، 27 يناير 2011
نيويورك تايمز :
الشباب المصرى قوة معارضة جديدة لا يستطيع النظام التصدى لها
◄ ذكرت صحيفة "نيويورك تايمز"
الأمريكية على صدر صفحتها الرئيسية أن النظام المصرى يواجه نوعا جديدا من
المعارضة غير المعتادة بطله الشباب الغاضب الذى سأم من ضيق العيش وانتشار
الفساد والقمع والفقر، وقالت إن الرئيس مبارك تبنى نهجا غاية فى المهارة مع
خصومه السياسيين على مدار عقود، فهو سمح بوجود معارضة بلا أنياب من
المفكرين الليبراليين الذين خلقت حملاتهم الانتخابية "غير المجدية" واجهة
للعملية الديمقراطية.

وقالت "نيويورك تايمز"، إن النظام تعامل مع جماعة "الإخوان المسلمين"
المحظورة كجماعة من المتشددين الذين يتسموا بالعنف تفرض تهديدا على أمن
واستقرار البلاد، واستخدمها لتبرير "الدولة البوليسية"، غير أن هذه العلاقة
الآمنة والمريحة تعرضت لهزة عنيفة خلال هذا الأسبوع مع انبثاق قوة ثلاثة
غير متوقعة، متمثلة فى عشرات الآلاف من الشباب المصرى الذى نزل إلى الشوارع
بلا قائد للمطالبة بوضع نهاية لحكم الرئيس مبارك المستمر منذ ثلاثة عقود،
وأشارت "نيويورك تايمز" إلى أن الخصوم "الكبار" يسارعوا الآن للحاق بقطار
التغيير.

"لقد كان الشباب من اتخذوا المبادرة وحددوا الموعد وقرروا النزول إلى
الشوارع"، هكذا أكد محمد البرادعى، المدير السابق للوكالة الدولية للطاقة
الذرية بشئ من الدهشة فى مكالمة هاتفية أجرتها الصحيفة الأمريكية معه من
مكتبه فى فينيا، قبل أن يسارع إلى العودة إلى بلاده للانضمام إلى
الاحتجاجات.

وقالت "نيويورك تايمز" إن البرادعى، الحائز على جائزة نوبل للسلام كان
الوجه العام لحركة تنشيط وتوحيد المعارضة المصرية المقسمة وغير الفعالة،
منذ أن انخرط فى المشهد السياسى قبل عام. وقال إن حركة الشباب تحققت بمجهود
الشباب فقط، "الشباب لا يتمتعوا بالصبر، ولأكون صريحا لم أتوقع أن الناس
كانوا على استعداد"، استعدادهم هذا مكنهم من التصدى للقنابل المسيلة للدموع
والرصاص المطاطى وقوات الشرطة، ولكنه فى الوقت نفسه ينذر باستبدال جماعات
المعارضة التقليدية.

وقالت الصحيفة إن الكثير من الجماعات السياسية القانونية المعترف بها، وهم
أكثر من 20، تسارع للانضمام إلى حركة التغيير ولكنها تفتقر إلى المصداقية
مع الشباب فى الشارع.
ورأت "نيويورك تايمز" أن جماعة "الأخوان المسلمين" أصبحت أكثر حرصا على
مؤسساتها ووضعها لاسيما وأنها أذعنت عن الاستفادة من الحركة الشبابية، وفقا
لبعض المحللين وأعضاء سابقين. وتبقى الجماعة الإسلامية أكبر منظمة تحظى
بتأييد شعبى، ولكنها لم تعد تستطع أن تزعم أنها الكيان الوحيد ذو القدرة
على تحريك الجموع وإنزالهم إلى الشوارع.

واشنطن بوست:
الإدارة الأمريكية تغير نهجها وتؤيد المظاهرات المنددة بالحكومات العربية
◄ ذكرت صحيفة "واشنطن بوست" أن
الإدارة الأمريكية غيرت نهجها وأيدت علنيا المظاهرات المنددة بالحكومة
والتى اهتزت لها أرجاء الشرق الأوسط بكامله، وقالت إنه فى الوقت الذى
اندلعت فيه المظاهرات فى تونس والقاهرة وبيروت، أعرب الرئيس الأمريكى،
باراك أوباما، ومبعوثيه إلى المنطقة عن تأييدهم للمسيرات، فضلا عن أنهم
تحدثوا بجدية عن حرية التعبير حتى عندما استهدفت المظاهرات مصر أحد أبرز
حلفائها فى المنطقة.

ونقلت الصحيفة الأمريكية عن هيلارى كلينتون، وزيرة الخارجية الأمريكية
قولها أمس الأربعاء، إن "الحكومة المصرية لديها فرصة هامة للاستجابة
للمطالب الشرعية ومصالح الشعب المصرى"، كما حثت "السلطات المصرية على عدم
منع الاحتجاجات السلمية أو حجب وسائل الاتصال، ومن بينها المواقع
الاجتماعية".

وأجاب من جانبه المتحدث الرسمى باسم البيت الأبيض، روبرت جيتس، عندما سئل
عما إذا كانت الإدارة تؤيد الرئيس حسنى مبارك قائلا "مصر حليف قوى".

وأكد مسئولو الإدارة الأمريكية أنهم سيتبنون نهجا مزدوج خلال الأسابيع
المقبلة، فهم سيتحدثون مع النشطاء المدنيين فى مصر، وسيتقابلون مع
المسئولين للتشجيع على الإصلاح فى هذه الدولة الرائدة.

ورأت "واشنطن بوست" أن هذا النهج يصاحبه درجة من المخاطرة فى منطقة مكنت
فيها الإصلاحات الديمقراطية الحركات الإسلامية، الأمر الذى يتعارض مع
الأهداف الأمريكية، وكنتيجة لذلك، فضلت الولايات المتحدة الاستقرار الذى
يوفره الحلفاء الاستبداديون فى الشرق الأوسط على التغيير الديمقراطى.

وقالت الصحيفة إن موقف الإدارة الأمريكية الواضح يتنافى مع النهج الذى
تبناه أوباما فى أول سنه له فى الحكم، عندما خفف من دعوته لحقوق الإنسان
والديمقراطية مع قدر كبير من البرجماتية، ولكن قراره هذه المرة يعكس مدى
أهمية هذه القضايا لتحقيق أهداف سياسته الخارجية.

لوس أنجلوس تايمز:
رغم دعوات الإدارة الأمريكية الشرطة المصرية تقمع المتظاهرين
◄ ذكرت صحيفة "لوس أنجلوس تايمز"
الأمريكية أن قوات الأمن المصرية شددت من قبضتها على جيوب المتظاهرين فى
القاهرة، غير آبهة بدعوات الإدارة الأمريكية لإحلال الإصلاح السياسى فى
البلاد.

وأعلن من جانبه، حبيب العدلى، وزير الداخلية، الذى تفاجئ بحجم وعاطفة
المتظاهرين المطالبين بوضع نهاية لحكم الرئيس مبارك، أنه لن يتسامح مع
المزيد من الاحتجاجات. ورغم أن النشطاء تحدوا تهديدات وزارة الداخلية
"بالاعتقال الفورى"، إلا أن حملة القمع على ما يبدو نجحت فى إبعاد الآلاف
من المتظاهرين الغاضبين بسبب ارتفاع مستوى البطالة والقمع من النزول مجددا
إلى الشوارع
صحف عالمية: رحيل مبارك ليس حلاً لمشكلات
مصر.. والنظام سيظل قوياً بعد تركه للسلطة.. والإندبندنت تحذر من صعود
الإخوان وإنشاء نظام إيرانى آخر فى المنطقة



الأربعاء، 2 فبراير 2011 - 14:36



الثوره فى عيون الصحافه العالميه S11201029141324
روبرت فيسك



علقت صحيفة "الجارديان" فى افتتاحيتها على خطاب الرئيس مبارك،
الذى أعلن فيه عدم ترشحه فى الانتخابات الرئاسية القادمة، وقالت إنه جاء
تحت ضغوط أمريكية، ويمثل نهاية لمرحلة من مراحل الأزمة المصرية، لكنه لا
يحلها بشكل نهائى.

وأشارت الصحيفة إلى أنه لم يتضح بعد ما إذا كان المصريون سيقبلون بقاءه فى
السلطة خلال الفترة المتبقية، كما أن المعركة الحقيقية الآن فى مصر ليست
بين مبارك وباقى الشعب المصرى، لكنها بين النخب السياسية والعسكرية
والاقتصادية الراسخة التى أصبحت تهيمن على المجتمع المصرى منذ الاستقلال
وبين الطبقات التى تم استبعادها على نحو متزايد بشكل قسرى، وتم التلاعب
بها، فهذه النخب عملت لأجل مبارك وحاربت لصالحه وخضعت لسيطرته واستخدمته
فى نفس الوقت للدفاع عن مصالحها، فالحاكم المستبد لا يقف وحده أبداً، ورغم
أن المحتجين يصيحون "ارحل" إلا أن القضية الأهم الآن ليست فى الوقت الذى
سيذهب فيه مبارك وإنما فى الأمور التى ستذهب معه.

ومضت الافتتاحية فى القول، إن مبعث القلق الشخصى لدى الرئيس مبارك هو
الانسحاب من الساحة بطريقة مشرفة، لكن هؤلاء الذين شكلوا أركان نظامه أكثر
اهتماماً بالبقاء وليس بالانسحاب، فالحرس القديم فى الحزب الوطنى ربما
يريدون أماكن لهم فى النظام الجديد، وربما يريدون كذلك نوعاً من الأنصار فى
البيروقراطية المصرية.

وهناك كذلك طبقة رجال الأعمال خاصة المجموعة التى انجذبت نحو جمال مبارك،
نجل الرئيس، والتى ستصر على أن اتصالاتها ورأس مالها وأعمالها حيوية
لاستعادة الاقتصاد المصرى، وستهدد بعواقب وخيمة إذا لم يتم الوفاء بصفقات
الماضى، وطبقة رجال الأعمال، تظل جزءاً من المشكلة وليس الحل، أما عن جهاز
الشرطة، سيقدر أنه إن أجلاً أو عاجلاً ستكون هناك حاجة إلى مهاراتهم
الوحشية مرة أخرى.

وختمت الصحيفة افتتاحيتها بالقول، إن هناك من يرون أن رحيل مبارك فوراً عن
الحكم هو الحل لمشكلات مصر، لكن سواء كان رحيل مبارك سيحدث الآن أو لاحقاً،
فإن الأمر لن يكون ذلك.

وفى صفحة الرأى بالصحيفة، يكتب سيمون تسيدال يقول إن الرئيس مبارك ربما
يكون فى طريقه لترك الحكم، لكن النظام نفسه لا يزال قوياً بدرجة كبيرة،
وسيظل كذلك حتى يصبح من الممكن تأسيس نظام جديد من خلال انتخابات حرة
ونزيهة، وهو الأمر الذى يواجهه العديد من التحديات، وأشار الكاتب إلى أن
خطة النجاة الآن تتركز حول عمر سليمان نائب الرئيس وتعهد الجيش بعدم
استخدام العنف مع المحتجين.

كما نطالع فى الصحيفة مقالاً للروائية أهداف سويف تروى فيه تجربتها من وسط
ميدان التحرير، وتقول إنها لم تكن من قبل تتخيل أن تتدخل المؤسسة العسكرية
فى الشئون السياسية فى مصر، وأضافت أن الجيش الذى يعد جزءاً أسياسياً من
الشعب المصرى قد وفر فرصة القيام بالثورة السلمية الديمقراطية الشبابية
الشعبية.

وفى صحيفة "الإندبندنت"، كتب روبرت فيسك عن المظاهرات التى جمعت العلمانيين
والمتدينين الفقراء والأغنياء على هدف واحد، ووصف فيسك هذه التجمعات بأنها
كانت أشبه بعرض النصر، دون تحقيق نصر، فقد تجمع مئات الآلاف فى فرحة وهم
يغنون ويصلون، ومضى فيسك فى القول إن مبارك أنهى اليوم كما كان متوقعاً،
بظهوره على شاشات التليفزيون وإعلانه أن لن يظل لفترة رئاسية جديدة، وهو
الوعد الذى ربما لن يقبله الشعب الذى زعم أنه أحبه.

وأشار الكاتب البريطانى إلى أن المسيرة المليونية كان من المقرر أن تتجه
إلى قصر القبة، حيث يقيم الرئيس، لكن مع اتساع الحشود، خشى المنظمون من
تعرض المحتجين لهجوم من الشرطة.

ويقول فيسك، إن العديد من العناصر أحاطت بهذا الحدث السياسى غير المتوقع
الذى شهدته مصر، أولها هو علمانية الأمر برمته، فقد سارت السيدات المحجبات
والمنتقبات بجوار الفتيات غير المحجبات، وسار الطلاب بجوار الأئمة والرجال
الملتحين، كما وقف الفقراء بجوار الأغنياء، وهو ما يمثل مزيجاً من مصر
الحقيقية التى قسمتها الطبقات والحسد الذى شجع عليه النظام.

وانتقل الكاتب للحديث عن الموقف الأمريكى من الاحتجاجات فى مصر، وقال إن
المرء يشعر بحالة من الأسف على الرئيس الأمريكى بارك أوباما، وأوضح أنه لو
كان أوباما قد التزم بما قاله بعد ستة أشهر من تنصيبه فى الخطاب الذى ألقاه
بجامعة القاهرة، ودعا إلى رحيل مبارك قبل عدة أيام، لكان المتظاهرون
يحملون الأعلام الأمريكية إلى جانب المصرية، ولكانت واشنطن قد فعلت
المستحيل بتحويل القضايا التى تثير كراهية أمريكا كالعراق وأفغانستان
والحرب على الإرهاب وغيرها إلى علاقة أكثر ودية مع العالم العربى مثلما كان
الأمر فى العشرينيات والثلاثينيات من القرن العشرين.

واعتبر فيسك أن أمريكا ضيعت الفرص بسبب ما وصفه بضعف وجبن الإدارة
الأمريكية، فى الوقت الذى نجح فيه المصريون فيما فشل فيه الغرب طوال عقود،
وهو تحويل الأنظمة الديكتاتورية المستبدة إلى ديمقراطية، فالفشل الأخلاقى
للغرب، كما يقول فيسك، بحجة المخاوف من صعود الإسلام السياسى والحفاظ على
الاعتدال، ربما يكون واحدة من أكبر المآسى فى الشرق الأوسط.

كما تطرقت الصحيفة فى افتتاحيتها كذلك إلى الأحداث فى مصر، وقالت تحت عنوان
"مصر.. لحظة من الأمل، ومن الخوف أيضاً" إن القادة الغربيين قد كافحوا
للتواؤم مع الثورة المصرية، فبدأت وزيرة الخارجية الأمريكية هيلارى كلينتون
تعليقها على الأحداث بوصفها حكومة مبارك بأنها مستقرة، ثم هى الآن تطالب
بانتقال منظم للسلطة، وشدد وزير الخارجية البريطانى وليام هيج على رغبة
بلاده فى أن تكون هناك حكومة ذات قاعدة عريضة فى مصر، لكنه أوضح أن
الاتصالات الدبلوماسية مع حكومة مبارك ستستمر.

وينبع هذا الارتباك الغربى، على حد قول الصحيفة، من دعم حكوماته المستمر
منذ فترة طويلة للأنظمة القمعية المستبدة فى الشرق الأوسط ومن بينها نظام
مبارك، وذلك من أجل استقرار المنطقة.

وحذرت الافتتاحية من ناحية أخرى من مخاطر تمسك مبارك بالسلطة وعدم تخليه
عنها بشكل سريع، وحذرت كذلك من غياب الوضوح بشأن مستقبل مصر بعد رحيله،
وقالت إن عواقب حدوث فراغ فى السلطة ستكون وخيمة. ورغم أنها استبعدت احتمال
حدوث فوضى كتلك التى وقعت فى العراق، إلا أنها قالت عن هذا الأمر ليس
مستحيلاً، فى ظل التوتر الطائفى الذى تجلى مع تفجير كنيسة القديسيين فى
مطلع الشهر الماضى.

ومضت الصحيفة فى القول إنه إذا اختارت جماعة الإخوان المسلمين الظهور الآن
على الساحة، فإن عواقب ذلك ستكون مأسوية، مع احتمال وجود نظام حكم دينى
أشبه بالموجود فى إيران.

وختمت الصحيفة افتتاحيتها بالقول إن الآن يمثل لحظة تفاؤل كبيرة لملايين من
المقموعين فى جميع أنحاء العالم العربى، لكن سيكون من الخطأ تجاهل حقيقية
أنها لحظة خطر محتمل أيضاً، فهى لحظة أمل للأفضل، لكن أيضاً مع الاستعداد
للأسوأ.
الإذاعة العامة الإسرائيلية:
عودة السياح الإسرائيليين من مصر والولايات المتحدة تناشد رعاياها بالتوجه إلى مطار القاهرة
ذكرت الإذاعة العامة الإسرائيلية صباح اليوم، الخميس، أن مجموعتين من السياح الإسرائيليين قادمين من مصر عادوا إلى إسرائيل.

ونقلت الإذاعة عن مرشد هؤلاء السياح قوله إنهم توجهوا من الأقصر إلى
القاهرة عن طريق الساحل للالتفاف على مواقع المواجهات الساخنة فى المحافظات
المصرية وفى القاهرة.

وفى السياق نفسه، أصدرت وزارة الخارجية الأمريكية بيانا، فجر اليوم، حثت
فيه الرعايا الأمريكيين الراغبين فى مغادرة مصر على التوجه فورا إلى مطار
القاهرة.

وأشارت السفارة الأمريكية بالقاهرة إلى أنها لا تتوقع إرسال مزيد من الطائرات الأمريكية إلى مصر بعد هذا اليوم
صحيفة يديعوت أحرنوت:
خلافات حادة داخل الحكومة الإسرائيلية بسبب تعيين رئيس أركان جديد
نشبت خلافات جديدة بين الوزراء الإسرائيليين عقب قرار رئيس الوزراء
الإسرائيلى، بنيامين نتنياهو، إرجاء جلسة الحكومة التى كانت مقررة مساء
اليوم الخميس، للمصادقة على تعيين الجنرال "يائير نافيه" رئيسا مؤقتا
لأركان الجيش الإسرائيلى لمدة 60 يومًا، فى أعقاب إلغاء تعيين الجنرال
"يؤاف جالانت"، على خلفية قضايا فساد تنظر حاليا فى المحاكم الإسرائيلية.

وجاء فى بيان أصدره ديوان رئاسة الوزراء الإسرائيلى أنه حسب الأنظمة
المعمول بها يجب تعميم نص مشروع أى قرار يطرح على مجلس الوزراء قبل التصويت
عليه بـ48 ساعة، ولذلك تقرر تأجيل التصويت لضمان سلامة هذا الإجراء.

وأشارت صحيفة، يديعوت أحرنوت، الإسرائيلية إلى أن ذلك جاء بعد رفض عدة
وزراء تعيين "نافيه" رئيسا مؤقتا للأركان لمدة 60 يوما، وطالبوا بفحص
إمكانية استمرار رئيس الأركان الحالى، جابى أشكنازى، فى منصبه، وكان من بين
الوزراء وزير الخارجية، أفيجادور ليبرمان، والوزير دان ميردور.

وكان وزير الدفاع، إيهود باراك، قد أوضح قائلا: "إن القرار بعدم تمديد
ولاية الجنرال جابى أشكنازى فى رئاسة الأركان قد اتخذ بعد دراسة معمقة
للقضية حفاظًا على كرامة مؤسسة رئيس الأركان والجيش الإسرائيلى".

وانتقد ضباط كبار فى الجيش الإسرائيلى تصريحات براك متسائلين لماذا أبقى
باراك الجنرال أشكنازى فى منصبه إذا اعتقد حقا بأن هناك مشاكل أخلاقية
ومهنية من الدرجة الأولى؟

وفى السياق نفسه، أعلن النائب العام الإسرائيلى، ميخا ليندنشتراوس، مساء
أمس أنه يرفض ادعاءات الجنرال جالانت بأنه تجاوز صلاحياته من خلال قيامه
بالتحقيق فى قضية الأراضى التى ارتبط بها اسم جالانت.

صحيفة معاريف:
رئيس الشاباك يتهم وسائل الإعلام فى إفشال صفقة تبادل الأسرى مع حماس

زعم رئيس جهاز الأمن العام الداخلى الإسرائيلى "الشاباك"، يوفال ديسكين، أن
ممثلى حركة حماس رفضوا خلال الاتصالات مع مصر قبل حوالى سنتين بخصوص
الإفراج عن الجندى الأسير "جلعاد شاليط" تقييد مطالبهم، ظناً منهم بأن
الحكومة الإسرائيلية سترضخ لضغوط الرأى العام ممّا سيدفع بها إلى الاستعداد
لدفع المزيد من الثمن.

ونقلت صحيفة معاريف، الإسرائيلية عن ديسكين قوله: "إنه فهم آنذاك بأنه لم
يكن من الممكن قبول هذه المطالب، لأنها كانت ستؤدى بنا إلى الانزلاق فى
منحدر خطير"، مضيفا "إن المناورات التى قامت بها وسائل الإعلام أدت إلى
الشعور وكأننا كنا على قاب قوسين من التوصل إلى صفقة للإفراج عن الجندى
الأسير، وأنه بإمكانى القول لو أن وسائل الإعلام سكتت، لكان بالإمكان إتمام
صفقة شاليط، ولكنها بالتأكيد لم تساعدنا".

وأضاف ديسكين خلال حضوره ندوة فى مقر نقابة الصحفيين بتل أبيب: "إننى أرى
فى الصحافة ووسائل الإعلام بأنها مهمة جدا فى الحفاظ على إسرائيل
والديمقراطية، وهى ليست أقل من أنظمة المخابرات والأمن".

فضائح الاغتصاب والتحرش تتواصل فى إسرائيل وحاخام يغتصب طلابه فى إحدى المدارس الدينية

اعتقلت الشرطة الإسرائيلية أحد الحاخامات فى إسرائيل يبلغ من العمر 50
عامًا، لقيامه بارتكاب أعمال مشينة مع بعض التلاميذ فى إحدى المدارس
"الدينية" بالقدس.

وأشارت الشرطة، إلى أنه قُدِّم إليها خمس شكاوى من التلاميذ بحق الحاخام،
لافتة إلى أن الأخير نفى التهم الموجّهة إليه، وأنه سيتم تقديمه لمحكمة
السلام بالقدس لتمديد اعتقاله.

وفى السياق نفسه اعتقلت الشرطة رجلاً آخر يبلغ من العمر 60 عامًا، لقيامه
بالتحرش بإحدى قريباته البالغة من العمر 14 عاما، وقد اعترف الرجل بما
نُسِب إليه.

كما اعتقلت الشرطة مع بداية الأسبوع الجارى، صبياً يبلغ 13 عاما لقيامه
باغتصاب فتاة تبلغ 15 عامًا، بالإضافة إلى اعتقال رجل آخر فى مدينة "معلوت"
لقيامه بالتحرش جنسيا بفتاة قاصر تبلغ 10 سنوات من عمرها.
صحيفة هاآرتس:
الجيش الإسرائيلى يقيم الأوضاع فى مصر ويعلن حالة الطوارئ
أعلن الجيش الإسرائيلى حالة الطوارئ بين صفوف قواته صباح اليوم، الخميس،
عقب تزايد توتر الأوضاع فى مصر، حيث أكد رئيس هيئة الأركان الإسرائيلية
الجنرال، جابى أشكنازى، بأن جيشه قوى بما فيه الكفاية للتعامل مع التحديات
التى يواجهها سواء بسبب توتر الأوضاع على الجبهة الشمالية مع لبنان وسوء
الأحوال بمصر.

ووصف أشكنازى فى كلمة له خلال حفل وداع من الجنود المعاقين الذين أصيبوا
خلال خدمتهم العسكرية فى تل أبيب نشرتها صحيفة، هاآرتس، الإسرائيلية الوضع
الراهن باستثنائى ومحزن، موضحا أنه بالرغم من ذلك فإن جهات محترفة تتولى
زمام الأمور فيه، مؤكدا أن الجيش الإسرائيلى يواصل تقييم الأوضاع على خلفية
الأحداث فى مصر.

وكان قد صرح وزير الدفاع الإسرائيلى إيهود باراك بأن الأحداث التى تشهدها
مصر حاليا لا تحمل انعكاسات تستدعى تحركات فورية من قبل الجيش الإسرائيلى
على الحدود فى الوقت الراهن، مضيفاً أنها لا تستوجب أن تتخذ إسرائيل
استعدادات خاصة على مدى الأسابيع المقبلة.

وفى السياق نفسه، قال رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو إن إسرائيل تنتظر من أى
حكومة مصرية أن تحترم معاهدة السلام الموقعة بين البلدين، وأن يطابق موقف
المجتمع الدولى الموقف الإسرائيلى فى هذا الشأن
الصحف الإيرانية: مصر والأردن وتونس واليمن والجزائر والبحرين فى قبضة الإسلاميين وظهور خمينى آخر فى الشرق الأوسط



الخميس، 3 فبراير 2011 - 09:56



الثوره فى عيون الصحافه العالميه 2lkhominy220081022024
الإمام الخمينى مؤسس الجمهورية الإسلامية الإيرانية


صحيفة كيهان
مصر والأردن وتونس واليمن والجزائر والبحرين فى قبضة الإسلاميين وظهور خمينى آخر فى الشرق الأوسط

علقت صحيفة كيهان الإيرانية على موجات الاحتجاجات التى اجتاحت العالم
العربى وتظاهر مختلف التيارات فى كل البلاد بالقول إن مصر والأردن وتونس
واليمن والجزائر والبحرين فى قبضة الإسلاميين، وهناك خمينى آخر يظهر فى
الشرق الأوسط.

وذكرت الصحيفة أن المحافل السياسية ووسائل الإعلام الغربية اعتبرت أن صحوة
الشعوب ضد الدكتاتوريين من العرب مشابهة للثورة الإسلامية فى إيران عام
1979م، وأن الأوساط السياسية قد حذرت رؤساء الدول الأوروبية وأمريكا من
دعمها للديكتاتوريين. وأشارت الصحيفة إلى أن المراقبين الغربيين يعتقدون أن
فكر وعقيدة الإمام الخمينى مؤسس الجمهورية الإسلامية هو المسيطر على الشرق
الأوسط.

ونقلت الصحيفة آراء بعض المحللين السياسيين الغربين، فرئيس قسم الشئون
الدولية فى صحيف الديلى تلجراف كان كاجلين قال: "إن كثيراً من رؤساء الدول
العربية يشاهدون تطورات الأحداث فى مصر بقلق شديد، وقبلها رأوا سقوط حكومة
زين العابدين رئيس تونس المخلوع، و أضاف أن القلق يتزايد فى دول الشرق
الأوسط، والأردن إحدى هذه الدول وبها حكومة استبدادية وفساد منتشر فى
الحكومة".

وأضاف رئيس الشئون الدولية لديلى تلجراف أن وضع مصر والأردن مثل وضع إيران
عام 1979م، فالثورة الإسلامية بدأت بحديث جيمى كارتر الرئيس الأمريكا فى
ذلك الوقت عن وضع حقوق الإنسان فى إيران، وبعد 30 عاما يتكرر الموقف نفسه
ويتخذ أوباما موقف مشابه بصدد التغيرات فى مصر، ويذكّر الرئيس حسنى مبارك
بهذا الكلام.

وذكرت الصحيفة أن سايت وورلد نيوز أيضاً قال فى تقرير له إن كلتا الثورتين
سواء فى إيران أو مصر حدثتا احتجاجاً على الحكومات الديكتاتورية الفاسدة،
وأضافت: "كما أصيبت حكومة أوباما بالذعر من الثورة فى مصر، وأصابت أيضاً
الثورة الإسلامية فى إيران آنذاك حكومة جيمى كارتر فى ذلك الوقت بالصدمة".

وذكر موقع نيو ريبابليك أن حكومة أوباما يجب أن تمنع تكرار تولى نظام
إسلامى مقاليد الحكم فى مصر على غرار الثورة الإسلامية فى إيران، ويجب أن
تطلب فوراً من مبارك أن يختار حكومة مؤقتة يترأسها وجوه معتدلة كالبرادعى.

إيران تبدأ احتفالات انتصار الثورة الإسلامية
تبدأت الجمهورية الإسلامية الإيرانية احتفالات ذكرى انتصار الثورة
الإسلامية أو عشرة الفجر، كما تسمى فى إيران أى الأيام العشرة التى تسبق
إنتصار الثورة الإسلامية تزامنا مع ذكرى عودة الإمام الراحل الخمينى إلى
طهران.

وتحتفل إيران بعودة الإمام الخمينى مؤسس الجمهورية الإسلامية من منفاه فى
فرنسا إلى مطار مهر آباد فى طهران 1 فبراير عام 1979، وتعتبر بداية
احتفالات انتصارات الثورة الإسلامية الإيرانية بعد مرور عشرة أيام على عودة
الخمينى والإطاحت بنظام الشاه.

ثورة الشعبين المصرى والتونسى مستلهمة من الثورة الإسلامية فى إيران
قال المساعد والمستشار الأعلى للقائد العام للقوات المسلحة الإيرانية
اللواء يحيى رحيم صفوى بأن ثورة الشعبين المصرى والتونسى مستلهمة من الثورة
الإسلامية فى إيران.

ونقلت وكال أنباء إيرنا قول اللواء صفوى فى كلمة له فى حفل أقيم لإحياء
ذكرى الشهداء فى مدينة كهنوج بمحافظة كرمان إن تحرير الشعوب الاسلامية
والبشرية من أيدى المستكبرين والظالمين الإقليميين والدوليين هى من ثمار
الثورة الإسلامية فى إيران ودماء الشهداء. وأشار اللواء صفوى إلى فشل
سياسات أمريكا فى منطقة الشرق الأوسط ومن بينها فشلهم فى الإتيان بحكومة
علمانية فى العراق.

إيران تعلن عن كشفها شبكة تجسس إسرائيلية
أعلن رئيس الإستخبارات الإيرانية حيدر مصلحى أنه تم إلقاء القبض على
المرتبطين بمؤسسة "رون آراد" التجسسية الإسرائيلية وتحديد هوياتهم. ونقلت
وسائل إعلام ايرانية أن مصيلحى أعلن عن كشف هذه الشبكة على هامش جلسة
للحكومة الإيرانية، ودعا الذين عملوا مع هذه المؤسسة إلى تقديم أنفسهم إلى
الجهات المعنية قبل 11 فبراير المقبل لكى يشملهم التخفيف فى العقوبات.

وقال إن الاستخبارات الإيرانية لا تراقب مؤامرات جهاز الموساد داخل إيران
فحسب، بل إنها تراقب تحركات هذا الجهاز الإسرائيلى فى الدول الجارة
والإسلامية أيضاً.

أضاف: "أن الكيان الإسرائيلى أنشأ هذه المؤسسة فى الجمهورية الإسلامية
الإيرانية وحتى الدول الإسلامية فى إطار منظمة غير حكومية قبل 20 عاماً
وتعمل بظاهر إنسانى مضلل".

الصحف القطرية تحذر من التصعيد الخطير فى مصر



الخميس، 3 فبراير 2011 - 11:36



الثوره فى عيون الصحافه العالميه 1220112184452
مظاهرات مصر بميدان التحرير


اهتمت الصحف القطرية الصادرة اليوم، الخميس، بتطورات الأحداث فى
مصر فى الفترة الأخيرة، وحذرت من تسارع وتيرة الأحداث فى مصر، ودعت الجميع
إلى التعقل حفاظا على مصر وشعبها.

ونبهت الصحف القطرية فى افتتاحياتها الصادرة اليوم إلى أنه إذا ما استمر
الموقف بشكله الحالى فإن الأيام المقبلة ستكون محملة بمزيد من مشاهد الدمار
والخراب الذى لا نتمناه لمصر وشعبها.

وأدانت الصحف الأحداث المرفوضة التى حدثت أمس فى ميدان التحرير والمتمثلة
فى الاشتباكات التى حدثت بين الموالين للرئيس مبارك والمتظاهرين المعارضين
والتى أسفرت عن وقوع ضحايا، محذرة فى حالة استمرارها من امتدادها إلى باقى
المدن المصرية وتحولها إلى اضطرابات اجتماعية تهدد وحدة البلاد ونسيجها.

وأشارت صحيفة العرب القطرية إلى بيان وزارة الخارجية المصرية الرافض
للدعوات الأوروبية والأمريكية بضرورة تسريع انتقال السلطة، مشيرا إلى قول
الرئيس مبارك فى كلمته أمس الأول إن التاريخ سيحكم بما له وما عليه. ومن
جانبها، قالت صحيفة "الشرق" فى افتتاحيتها اليوم إن الواقع الحالى فى
المنطقة يدفع باتجاه البدء بعملية حقيقية وشاملة للإصلاح السياسى
والاقتصادى تمكن من تقاسم السلطة والمشاركة فى اتخاذ القرار ومحاربة
الفساد، مع القيام بإشراك الجميع فى مراجعة وتغيير السياسات القديمة بشكل
يلبى تطلعات الشعوب.

وتحت عنوان "أحداث مرفوضة ومدانة" أدانت صحيفة الراية ما وصفته بالأحداث
المرفوضة التى شهدها ميدان التحرير أمس فى مصر، ورأت أنها تثير مخاوف جدية
يجب أن يعيها الجميع فى مصر من خطر نشوب حرب أهلية فى البلاد، وتحول
المطالبات التى يتفق الجميع عليها إلى حالة فلتان أمنى وفوضى قد يقودان إلى
حمام دم.

وطالبت الصحيفة الجيش المصرى الذى وقف أمس على الحياد التدخل بحزم لمنع هذه
الاشتباكات التى إن استمرت قد تمتد إلى باقى المدن المصرية وتتحول إلى
اضطرابات اجتماعية تهدد وحدة البلاد ونسيجها.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://25jan.mam9.com
 
الثوره فى عيون الصحافه العالميه
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الثورة المصرية في عيون الصحافة العربية
» كاريكاتير عن الثوره المصريه
» الاستثمار فى مصر بعد الثوره الثورة . وأوباما يوصي بالتخفيضات الضريبية

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتد يات بشاير الحريه 25 يناير :: الافتتاحيه-
انتقل الى: